- المجلد الأول نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثانی نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الثالث نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الرابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد الخامس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السادس نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
- المجلد السابع نثر المرجان في رسم نظم القرآن (2)
This is where your will put whatever you like...
و ان اختیر حذف واو الجمع کما هو الا وجه عند الدانی فترسم واو حمراء قبل النون اِلَّا حرف استثناء اَنْ ناصبة الفعل یَّشَآءَ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و الباقی کما تقدم فی شاء الا انه منصوب اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع علی فاعل یشاء رَبُّ بتشدید الباء مرفوع علی نعت الـله مضاف الْعٰلَمِیْنَ باثبات همزة الوصل و الباقی کما تقدم ٰایة بالاتفاق
و تسمی سورة انفطرت ایضا تِسْعَ عَشَرَة ٰایة بالاتفاق اجمالا و تفصیلا بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ )الانفطار/۱): اِذَا کما تقدم فی سورة التکویر و کذا فی المواضع الثلثة فیما بعد السَّمَآءُ کما تقدم فی التکویر انْفَطَرَتْ باثبات همزة الوصل و بفتح الفاء و الطاء المهملة و الراء ماض من باب الانفعال و بتطویل تاء التانیث ساکنة ای انشقت ٰایة)الانفطار/۲): وَ اِذَا الْکَوَاکِبُ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد لواو لانه جمع یوازن مفاعل و کذا هو فی مصحف الجزری و اثبتها غیره مَرفوع علی المبتدأ انْتَثَرَتْ باثبات همزة الوصل و بسکون النون و فتح التاء الفوقانیة و الثاء المثلثة و الراء ماض من باب الانفعال و بتطویل تاء التانیث ساکنة ای تساقطت ٰایة)الانفطار/۳): وَ اِذَا الْبِحَارُ کما تقدم فی سورة التکویر فُجِّرَتْ بضم الفاء و کسر الجیم مشددة فی المشهورة ماض مبنی للمفعول من باب التفعیل للتکثیر ای فجر بغضها فی بعض فصارت بحرا و قیل ذهب ماؤها و یبست و بتطویل تاء التانیث ساکنة قال صاحب الاحتجاج قرأه ابن شنبوذ عن اهل مکة بالتخفیف و معناهما واحد ای فتح بعضها الی بعض فاختلط العذاب بالماح و زال البرزخ الذی بینهما و صارت
سُوْرَة الْاِنْفِطَار
و تسمی سورة انفطرت ایضا تِسْعَ عَشَرَة ٰایة بالاتفاق اجمالا و تفصیلا بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ )الانفطار/۱): اِذَا کما تقدم فی سورة التکویر و کذا فی المواضع الثلثة فیما بعد السَّمَآءُ کما تقدم فی التکویر انْفَطَرَتْ باثبات همزة الوصل و بفتح الفاء و الطاء المهملة و الراء ماض من باب الانفعال و بتطویل تاء التانیث ساکنة ای انشقت ٰایة)الانفطار/۲): وَ اِذَا الْکَوَاکِبُ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد لواو لانه جمع یوازن مفاعل و کذا هو فی مصحف الجزری و اثبتها غیره مَرفوع علی المبتدأ انْتَثَرَتْ باثبات همزة الوصل و بسکون النون و فتح التاء الفوقانیة و الثاء المثلثة و الراء ماض من باب الانفعال و بتطویل تاء التانیث ساکنة ای تساقطت ٰایة)الانفطار/۳): وَ اِذَا الْبِحَارُ کما تقدم فی سورة التکویر فُجِّرَتْ بضم الفاء و کسر الجیم مشددة فی المشهورة ماض مبنی للمفعول من باب التفعیل للتکثیر ای فجر بغضها فی بعض فصارت بحرا و قیل ذهب ماؤها و یبست و بتطویل تاء التانیث ساکنة قال صاحب الاحتجاج قرأه ابن شنبوذ عن اهل مکة بالتخفیف و معناهما واحد ای فتح بعضها الی بعض فاختلط العذاب بالماح و زال البرزخ الذی بینهما و صارت
و ان اختیر حذف واو الجمع کما هو الا وجه عند الدانی فترسم واو حمراء قبل النون اِلَّا حرف استثناء اَنْ ناصبة الفعل یَّشَآءَ بالیاء التحتانیة مفتوحة علی التذکیر و الباقی کما تقدم فی شاء الا انه منصوب اللهُ باثبات همزة الوصل مرفوع علی فاعل یشاء رَبُّ بتشدید الباء مرفوع علی نعت الـله مضاف الْعٰلَمِیْنَ باثبات همزة الوصل و الباقی کما تقدم ٰایة بالاتفاق
و تسمی سورة انفطرت ایضا تِسْعَ عَشَرَة ٰایة بالاتفاق اجمالا و تفصیلا بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ )الانفطار/۱): اِذَا کما تقدم فی سورة التکویر و کذا فی المواضع الثلثة فیما بعد السَّمَآءُ کما تقدم فی التکویر انْفَطَرَتْ باثبات همزة الوصل و بفتح الفاء و الطاء المهملة و الراء ماض من باب الانفعال و بتطویل تاء التانیث ساکنة ای انشقت ٰایة)الانفطار/۲): وَ اِذَا الْکَوَاکِبُ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد لواو لانه جمع یوازن مفاعل و کذا هو فی مصحف الجزری و اثبتها غیره مَرفوع علی المبتدأ انْتَثَرَتْ باثبات همزة الوصل و بسکون النون و فتح التاء الفوقانیة و الثاء المثلثة و الراء ماض من باب الانفعال و بتطویل تاء التانیث ساکنة ای تساقطت ٰایة)الانفطار/۳): وَ اِذَا الْبِحَارُ کما تقدم فی سورة التکویر فُجِّرَتْ بضم الفاء و کسر الجیم مشددة فی المشهورة ماض مبنی للمفعول من باب التفعیل للتکثیر ای فجر بغضها فی بعض فصارت بحرا و قیل ذهب ماؤها و یبست و بتطویل تاء التانیث ساکنة قال صاحب الاحتجاج قرأه ابن شنبوذ عن اهل مکة بالتخفیف و معناهما واحد ای فتح بعضها الی بعض فاختلط العذاب بالماح و زال البرزخ الذی بینهما و صارت
سُوْرَة الْاِنْفِطَار
و تسمی سورة انفطرت ایضا تِسْعَ عَشَرَة ٰایة بالاتفاق اجمالا و تفصیلا بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِیْمِ )الانفطار/۱): اِذَا کما تقدم فی سورة التکویر و کذا فی المواضع الثلثة فیما بعد السَّمَآءُ کما تقدم فی التکویر انْفَطَرَتْ باثبات همزة الوصل و بفتح الفاء و الطاء المهملة و الراء ماض من باب الانفعال و بتطویل تاء التانیث ساکنة ای انشقت ٰایة)الانفطار/۲): وَ اِذَا الْکَوَاکِبُ باثبات همزة الوصل و بحذف الالف بعد لواو لانه جمع یوازن مفاعل و کذا هو فی مصحف الجزری و اثبتها غیره مَرفوع علی المبتدأ انْتَثَرَتْ باثبات همزة الوصل و بسکون النون و فتح التاء الفوقانیة و الثاء المثلثة و الراء ماض من باب الانفعال و بتطویل تاء التانیث ساکنة ای تساقطت ٰایة)الانفطار/۳): وَ اِذَا الْبِحَارُ کما تقدم فی سورة التکویر فُجِّرَتْ بضم الفاء و کسر الجیم مشددة فی المشهورة ماض مبنی للمفعول من باب التفعیل للتکثیر ای فجر بغضها فی بعض فصارت بحرا و قیل ذهب ماؤها و یبست و بتطویل تاء التانیث ساکنة قال صاحب الاحتجاج قرأه ابن شنبوذ عن اهل مکة بالتخفیف و معناهما واحد ای فتح بعضها الی بعض فاختلط العذاب بالماح و زال البرزخ الذی بینهما و صارت